يدخل القرنبيط في إعداد مجموعة من أصناف الأطعمة العربية والغربية على السفرة، فنجدها في أطباق السلطات، أو الأطباق الرئيسية مثل المقلوبة الفلسطينية وغيرها العديد من الوصفات.
** أفضل طريقة لسلق الزهرة دون رائحة
وبالتأكيد فإن للقرنبيط أو يعرف أيضاً باسم (الزهرة) فوائد عديدة للجسم، نقدم لكم أبرزها:
- يعد القرنبيط مصدراً غنياً بالفيتامينات الأساسية والأملاح، وفي الوقت نفسه لا يحتوى إلا على نسبة بسيطة من الدهون المشبعة والكوليسترول
- مصدر جيد للبروتين وحمض أوميغا 3 الدهني
- يحتوي 100 غرام من القرنبيط على أقل من 6 غرامات من الكربوهيدرات الكاملة، وهو أقل كثيراً مما يوجد في كوب من الأرز الأبيض
- يعد القرنبيط غنياً بالألياف الغذائية التي تساعد جهازك الهضمي ليكون أفضل في وظائفه
- القرنبيط مصدر جيد لمضادات الأكسدة الفعالة، التي تساعد في الوقاية من الإجهاد التأكسدي، الذي يسهم إسهاماً أساسياً في الإصابة بالسرطان
- تناول القرنبيط بانتظام يمكنه تحسين الدورة الدموية
القرنبيط غني بالعناصر الغذائية التالية:
- حمض الفوليك
- الحديد
- الماغنيسيوم
- المنغنيز
- حمض البانتوثينيك
- الفسفور
- البوتاسيوم
- فيتامين B6
أضف تعليق