خيرات الطبيعة في مغلفات شوربات من ماجي

تعرف الفريكة في الوطن العربي بعدة مسميات، فمثلاً في بلاد الشام تعرف بـ (الفريكة)، أما في مصر بـ (الفريك) والقرة خرمان في (شمال العراق)، ويعود أصل الفريكة إلى القمح الأخضر حيث يتم حصاد السنابل في أوائل فصل الربيع قبل تعرضه للحرارة عن طريق الحرق.

الفريكة اكتشفت عن طريقة الصدفة!

يقال أن إحدى الفرق العسكرية قامت بحرق مخزون القمح بعد غزو إحدى القرى، ولكن عندما عاد السكان الأصليين إلى أرضهم وجدوا القمح قد تحوّل إلى فريكة.

شوربة الفريكة والبصل من ماجي

الفريكة من الحبوب المفيدة، كما أنها مصدر غني جداً بالمعادن، والفيتامينات والألياف، فهي تعمل على تعزيز عملية الهضم، والسيطرة على الوزن.

أعدت "ماجي"، وجبة مذهلة ومدهشة جداً من شوربة الفريكة والبصل، حيث يضيف البصل المكرمل الفوائد والتغذية والطعم الشهي، ويضيف الثوم المعمر وعبق الزعتر الفواح وبعض التوابل الطبيعية والخالية من أي مواد حافظة، الاستمتاع بطبق شوربة غني بكل خيرات الطبيعة.

الكينوا.. الوجبة المثالية والغنية

لعل من أهم فوائد الكينوا هي أنها من الحبوب الغنية جداً بالطاقة، فهي تزود الجسم بالمغذيات الطبيعية الموجودة فيها، كما أنها غنية بالبروتين. وتعدّ الكينوا خياراً مثالياً لمن يعانون من حساسية الغلوتين لأن الكينوا خالية من الغلوتين، ومناسبة أيضاً للذين يعانون من حساسية اللاكتوز.

الكينوا..  تُلقب بأم الحبوب

قبل سبعة آلاف سنة، تم اكتشاف الكينوا عن طريق شعب الأنديز، في أمريكا الجنوبية، واسمها باللهجة المحلية "كيشوا"، وكانوا يحتلفون بها في كل سنة، وكانت تلقب بـ "أم الحبوب".

شوربة الكينوا والعدس من ماجي

جمّعت "ماجي" شوربات غنية بالطعم الشهي، والفائدة الصحية، من خيرات الطبيعة من جميع أنحاء العالم، فوضعت حبوب الكينوا التي يتم جمعها بعناية وتجفيفها بالطريقة التقليدية الطبيعية لتحافظ على كل الجودة، مع إضافة العدس والأعشاب الطبيعية، للمزيد من الفوائد والتغذية، وإضافة لمسة خفيفة بالقليل من الفاصولياء الغنيّة بالألياف والمعادن والبروتينات لطعم أكثر غنى، وحتى يكتمل الطعم الساحر والفائدة أضافت "ماجي" الحمص والطماطم.

مواضيع قد تعجبك
مزيد من نصائح الشيف

تسجيل الدخول

بحث متقدم
التصنيفات
الشيف
المطبخ