حموضة المعدة .. ما هي أسبابها وكيف نتجنب حدوثها

حموضة المعدة .. ما هي أسبابها وكيف نتجنب حدوثها

تعتبر مشكلة حرقة المعدة والحموضة من المشاكل الشائعة جداً، وتحصل دائماً لدى الأشخاص بعد تناولهم وجبة دسمة، وقد يستمر الشعور بها لفترات طويلة، ويلجأ الكثير من الأشخاص للأدوية لعلاجها.

ولكن هنالك بعض العلاجات المنزلية والتي قد تساعد في علاج مشكلة حرقة المعدة والحموضة.

**  ما هي أعراض نقص السوائل في الجسم؟

إليك الأسباب أو الممارسات والعادات الخاطئة والتي تضر في المعدة:

  • تناول الأطعمة بسرعة وبكميات كبيرة: يعمل تناول الطعام بشكل سريع إلى امتلاء المعدة بسرعة، ويؤدي ذلك إلى حدوث ارتجاع المريء والذي ينتج عنه حموضة المعدة، ولهذا يجب تناول الطعام بوجبات صغيرة وقليلة وعلى فترات حتى لا يتسبب ذلك بحدوث المشكلة.
  • تناول بعض الأطعمة المحفزة لحرقة المعدة: بعض أصناف وأنواع الطعام هي من المحفزات الكبيرة جداً لحدوث مشكلة حموضة المعدة، ومن أهمها: الطعام الغني بالتوابل والبهارات، مشروبات الكافيين مثل القهوة والشاي، والطعام الغني بالدهون، الشوكولاتة، والثوم، والبصل والطماطم، فعند تناول الشخص هذه الأطعمة ينتج عنها اضطرابات في الجهاز الهضمي، ويعمل على رجوع الحمض مما يسبب حموضة المعدة.
  • الإفراط في شرب المشروبات الغازية: بعض الأشخاص يشربون المشروبات الغازية على مدار اليوم، وفي كل الوجبات، مما يسبب التجشؤ الكبير، ويؤدي إلى إرسال الحمض للمريء، وبالتالي ينتج عنه حموضة المعدة.
  • النوم: يعمل النوم وخاصة بعد تناول الطعام إلى ارتفاع الحمض إلى المعدة، مما يسبب الحموضة، لهذا ينصح بعدم النوم فوراً بعد تناول الطعام، أو التوقف عن الأكل قبل النوم بـ 3 ساعات على الأقل.
  • الزيادة في الوزن: تؤدي الزيادة في الوزن، أو السمنة، إلى انتشار الهيكل العضلي الذي يدعم العضلة العاصرة للمريء السفلية، مما يقلل الضغط الذي يبقي العضلة العاصرة مغلقة، وينتج عن ذلك الإصابة بارتجاع المريء وحموضة المعدة.
مواضيع قد تعجبك
مزيد من نصائح الشيف

تسجيل الدخول

بحث متقدم
التصنيفات
الشيف
المطبخ