خلّي التواصل أحلى
فاجئ أحبابك وسترى امتنانهم
الآن إن لم نستطع التواجد مع أحبتنا في المكان نفسه، فإن المتعة التي سيصنعها حليب بوني مع كوب شاي أو قهوة خلال محادثة عبر الإنترنت باتصال فيديو أو دردشة مكتوبة عن بُعد، سوف تبقى كما هي. ولكن الفرق أن بوني سوف يجمعنا بمشاعر اللقاء الحقيقي.. خلي التواصل أحلى.
اشتقت لتناول الشاي بالحليب مع الأصدقاء المقربين؟ مع حليب بوني يمكنك ذلك!
هذه الرحلة الطويلة التي عشناها مع حليب بوني، دائماً ما تدفعنا إلى حنين متواصل لمن نحب، وأصبح رفيق الصباحات والثرثرة الجميلة مع الأهل أوالأصدقاء وشريط طويل من الذكريات والأحاديث التي لم ولن تنتهي مع من نحب.
ولا بدّ حين نتذكر جلساتنا مع الأحبة ونشعر باشتياقنا لهم، أن نتذكر كل تلك السهرات برفقتهم التي تناولنا فيها كوب الشاي مع حليب بوني. وسوف يكون سبباً إضافياً دائماً لنحمل هواتفنا ونتواصل مع من نحب، وندعوهم لكوب شاي آخر لن يرفضوه بكل تأكيد. كوب من الدفء الذي يُقرب المسافات ويُعلي من ضحكات الفرح.
المتعة التي سنعيشها برفقة العائلة والأصدقاء مع حليب بوني، ليست متعة عادية عابرة، بل متعة صحية كبيرة بنكهة القشطة الخفيفة الرائعة، وفي المساء بعد انتهائنا من كل مشاغلنا اليومية، يعود حليب بوني ليجمعنا مرة أخرى لنكمل أحاديث الصباح، أو نبدأ بتواصل جديد وضحكات أخرى.. فليس هنالك أطيب من حديث مُسلي يجعنا به كأس الشاي بحليب بوني.
أضف تعليق