القطايف المحشوة بالقشطة والجوز ... هناك العديد من الروايات حول أصل حلوى القطايف، فبعض الروايات تقول أنها تعود للعصر الأموي إذ كان أول من تناولها الخليفة سليمان بن عبد الملك الأموي، وتناولها في شهر رمضان عام 98هجرياً، وقد تفنن الناس بحشواتها، ومنها هاتين الحشوتين التقليديتين.

المحمّرة بالجوز ... المحمرة «محمر» أو محمرة هو الفلفل الحار، وترجع أصول هذه الأكلة إلى مدينة حلب السورية، وتؤكل المحمرة كتغميسة مع الخبز وكتبريد للتوست وكصوص للكباب واللحوم المشوية والسمك

حمص بالطحينة والقرنبيط المقلي ... الحمص سيّد المقبلات الشرقية، ويقدم بأنواع مختلفة حسب الإضافات التي تشكله، لكنه في هذه الوصفة الجديدة، يقدم مع الزهرة المقلية، ليعطي طعماً لا يقاوم.

روزيتو الفريكة والقرنبيط ... يعود أصل الروزيتو إلى المطبخ الإيطالي، الذي اعتاد اختيار نوع خاص من الأرز، تكثر فيه نسبة النشاء، حتى تتماسك الأكلة، لكنه على الموائد العربية، يقدم مع الفريكة، التي تعتبر أكثر فائدة وصحة للجسم والجهاز الهضمي.

فتوش رمضان بدبس الرمان ... أينما توجد الخضرة توجد الأطباق التي تتزين بها، ومنها طبق الفتوش، هذا النوع من السلطة التي انتشرت في بلاد الشام، مع اختلافات طفيفة في الصوص، وطريقة تقديم الخبز الذي يمتزج بالفتوش.

كريم باتسيير مع البستاشيو وعجينة البقلاوة ... تعد كريمة الباتسيير أحد أنواع الكاسترد، حيث إن للكاسترد أنواعاً مختلفة لكل منها قوام وكثافة مختلفة، والكاسترد ذو القوام السميك يطلق عليه كريمة باتسيير، ويمكن عمله بطريقتين، إما طهوه في قدر على الغاز أو خبزه في صينية في الفرن.

لحمة مشوية بكريمة الطبخ ... اختيار اللحمة، هو أساس نجاح هذه الوصفة، لكن التتبيلة أيضاً تلعب دوراً أساسياً في نجاحها، خصوصاً أنها تحتوي على عنصر جديد، وهي الكريمة الحامضة.

متبل الشمندر باللبنة ... هذا النوع من المقبلات الرمضانية صحي بامتياز، وهو لا يحتاج لمكونات كثيرة، كما يمكن سلق حبات الشمندر مسبقاً، حتى يخفف عنكِ عبء العمل واستهلاك الوقت، وجديد هذه الوصفة هي الطريقة المبتكرة التي تناسب ضيوفك في رمضان.